بالصور.. توزيع 2000 كرتونة مواد غذائية و75جركن كلور مركز من خلال مؤسسة ”محبي مصر” وعدد من ”رجال الأعمال” ومؤسسة مستقبل الأمين” لمكافحة الكورونا من ”حلوان” الي ”الصعيد”
كتب- منير والي : الرأي العامشملت الحملة تطهير،وتعقيم اغلب مناطق أحياء حلوان، والمعصرة، والتبين، ومدينة 15 مايو، وبالتعاون مع شركة النصر للصناعات الكيماوية والوسيطة.
تم خلال الحملة التطهير، والتعقيم، ولعدة ايام متواصلة لمناطق التبين، وعرب كفر العلو، ،وعرب غنيم ،ومنشية جمال عبدالناصر ، ومساكن صلاح سالم، وعزبة، وعرب الوالدة ، وعين حلوان، والعزبة القبلية ،وقدمت الحملة نشرات صحية، وتوعوية لتوجيه المواطنين بضرورة الالتزام فى المنازل، والبعد عن اماكن التجمعات، وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى.
كما قامت بتطهير المنشأت الحيوية، والشوارع الرئيسية، ومكاتب البريد، ودور الحضانة، واماكن التجمعات بمختلف مجاورات مدينة 15 مايوو بالتعاون مع رئاسة حى المعصرة، وبجهود مقدرة، ومضنية قامت الحملة بتطهير مناطق عزبة الصفيح، وأرض اللواء، وعزبة الهجانة، ومدينة ركن حلوان .
وعلي جانب حملة الدعم الغذائي للأسر الفقيرة ، وبتبرع من المهندس محمد الأمين رئيس جمعية المستقبل الأمين تم توزيع ألفي كرتونة غذائية، وزعت على الأسر، والمتضررين بمناطق عزبة، وعرب الوالدة، وعرب راشد، وكفر العلو، ومنشية جمال عبدالناصر، وحلوان البلد،حرصت الحملة خلالها على توصيل الكراتين للمحتاجين بمنازلهم.
وفى إطار إستمرار الحملة للقيام بدورها الاجتماعى بمد يد العون، والمساعدة فى جميع الأوقات، وبالأخص فى الأزمات، والطوارئ.
وقام الدكتور محمود بكرى رئيس مجلس إدارة جريدة الأسبوع ورئيس مجلس الأمناء بتشكيل لجنة من أعضاء المؤسسة، والتوجه إلي منطقة الزرايب بمدينة 15 مايو، لتوزيع الكراتين الغذائية، المقدمةمن مؤسسة المستقبل الأمين ،والمستلزمات على أهالى المنطقة التى تضررت بشدة جراء الطقس السيئ الذى ضرب البلاد في الأسابيع الماضية، وذلك بهدف تقديم يد العون والمساعدة.
وعلي حانب آخر، وفي إطار جهود جمعية رعاية الأيتام والأعمال الخيرية بقنا،تم توزيع اكثر من ١١ الف كرتونه عبر نفس المتبرعين بالإضافة الي رجلي الاعمال محمد الهواري و محمد وهدان علي اكثر من ٢٢قريه ومنطقه في محافظتي قنا والأقصر بمتابعه من النائب مصطفي بكري، إضافة إلي نحو ألف زجاجة تطهير وتعقيم ،قرمها محمد الهواري،حيث قام شباب المعني وقنا بحملة تطهير واسعة،شملت شوارع البلدة ومدينة قنا.