الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
مخزن بدون ترخيص وراء حريق العتبة.. والقبض على صاحبهقائد فى الجيش الإسرائيلى: ملتزمون بتغيير الواقع الأمنى فى الشمالالأونروا: 9 من كل 10 فلسطينيين في غزة نزحوا قسراالجيش الإسرائيلي يعلن قصف جديد بغزة يسفر عن مقتل 100...الليلة.. المطرب أبو الليف في ضيافة ياسمين عز في برنامج...اللعب مع العيال يحتل المركز الثالث في شباك التذاكرمصرع شخص وإصابة آخر في انهيار منزل بإمبابةقانون التصالح في مخالفات البناء، 5 حالات تؤدي إلى رفض...حركة السفن والبضائع في موانئ البحر الأحمرمصرع 6 أشخاص وإصابة 21 آخرين في تصادم أتوبيس وتريلا...ملايين تتحول إلى كوم رماد.. الباعة يحاولون إنقاذ ما تبقى...خارجية إيطاليا: روما عينت سفيرًا في سوريا لتسليط الضوء على...
حوادث

تسرق شريحة ذاكرة وتكتشف جريمة مروعة

اكتشفت جريمة قتل في بطاقة الذاكرة
اكتشفت جريمة قتل في بطاقة الذاكرة

أقدمت سيدة أمريكية على سرقة شريحة ذاكرة، فإذا بها تقودها إلى اكتشاف جريمة مروعة.. وتقول التفاصيل: قادت عملية سرقة نفذتها امرأة أمريكية لها تاريخ إجرامي طويل إلى اكتشاف جريمة قتل، حيث عثرت في شريحة الذاكرة التي سرقتها على صور ومقاطع فيديو للجريمة.

المرأة التي لم يكشف عن اسمها كانت في موعد غرامي مع رجل اصطحبها في شاحنته بالقرب من مدينة أنكوريج في ألاسكا، وعندما تركها بمفردها، قامت بسرقة بطاقة ذاكرة رقمية من الشاحنة.

جريمة قتل مزدوجة

وبعد مرور أكثر من أربع سنوات، صار ما وجدته المرأة على البطاقة المسروقة بمثابة المفتاح للمحاكمة على جريمة قتل مزدوجة، التي من المقرر أن تبدأ هذا الأسبوع.

وتتضمن البطاقة صورًا ومقاطع فيديو مروعة لامرأة تتعرض للضرب والخنق في أحد الفنادق، وكان مهاجمها يصرخ بعنف وهي تفارق الحياة، قبل أن يجر جسدها المغطى ببطانية إلى الخارج على عربة أمتعة.

وتكشف وثائق المحكمة أنه بعد حوالي أسبوع من حصولها على بطاقة الذاكرة، عمدت المرأة إلى تسليمها إلى الشرطة التي قالت إنها تعرفت على الصوت على أنه صوت بريان ستيفن سميث، البالغ من العمر الآن 52 عامًا، وهو مواطن من جنوب إفريقيا تم التعرف عليه من خلال تحقيق سابق.

القتل من الدرجة الأولى والثانية والاعتداء

وزعم سميث براءته من 14 تهمة، بما في ذلك القتل من الدرجة الأولى والثانية والاعتداء الجنسي والتلاعب بالأدلة، وذلك في تهمة قتل كاثلين هنري (30 عامًا)، وفيرونيكا أبوشوك، التي كانت تبلغ من العمر 52 عامًا، عندما أبلغت عائلتها عن اختفائها في فبراير 2019، بعد 7 أشهر من آخر مرة شوهدت فيها.

وتؤكد السلطات أن كاثلين كانت الضحية التي تم تسجيل عملية قتلها في فندق يقع في وسط مدينة أنكوراج، حيث أقام سميث في الفترة من 2 إلى 4 سبتمبر 2019.

وقد تم التقاط الصور الأخيرة على البطاقة في وقت مبكر من يوم 6 سبتمبر، وأظهرت جثة كاثلين في الجزء الخلفي من شاحنة صغيرة سوداء، وفقًا لوثائق الاتهام.

العثور فيها على جثة كاثلين

وذكرت الشرطة أن بيانات الموقع أظهرت أنه في وقت التقاط الصورة، كان هاتف سميث في منطقة طريق رينبو فالي، على طول طريق سيوارد السريع جنوب أنكوراج، وهي نفس المنطقة التي تم العثور فيها على جثة كاثلين بعد عدة أسابيع.

وحاول محامي سميث، تيموثي آير، دون جدوى استبعاد بطاقة الذاكرة الرقمية كدليل من المحاكمة.

وزعمت المرأة التي سلمت البطاقة في البداية أنها عثرت عليها ببساطة في الشارع، ولم تعترف إلا في مقابلة ثانية بأنها سرقت البطاقة من شاحنة سميث أثناء محاولته الحصول على المال من ماكينة الصراف الآلي، بحسب صحيفة إن بي سي سان دييجو.

 

سيدة امريكية تاريخ إجرامي جريمة قتل شريحة الذاكرة موعد غرامي مدينة أنكوريج في ألاسكا عملية سرقة

حوادث