الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
مخزن بدون ترخيص وراء حريق العتبة.. والقبض على صاحبهقائد فى الجيش الإسرائيلى: ملتزمون بتغيير الواقع الأمنى فى الشمالالأونروا: 9 من كل 10 فلسطينيين في غزة نزحوا قسراالجيش الإسرائيلي يعلن قصف جديد بغزة يسفر عن مقتل 100...الليلة.. المطرب أبو الليف في ضيافة ياسمين عز في برنامج...اللعب مع العيال يحتل المركز الثالث في شباك التذاكرمصرع شخص وإصابة آخر في انهيار منزل بإمبابةقانون التصالح في مخالفات البناء، 5 حالات تؤدي إلى رفض...حركة السفن والبضائع في موانئ البحر الأحمرمصرع 6 أشخاص وإصابة 21 آخرين في تصادم أتوبيس وتريلا...ملايين تتحول إلى كوم رماد.. الباعة يحاولون إنقاذ ما تبقى...خارجية إيطاليا: روما عينت سفيرًا في سوريا لتسليط الضوء على...
تكنولوجيا

باحث أمني ينصب على شركة “آبل”، ويستولى على 2,5 مليون دولار

شركة آبل
شركة آبل

في واقعة غريبة، استغل الباحث الأمني، الذي عادة ما يتم الإشادة به لمساعدته شركة آبل في العثور على مشاكل برمجية، ثغرة أمنية كبيرة للاحتيال على الشركة والحصول على 2.5 مليون دولار.

وقد استغل باحث أمني، اعتاد على مساعدته شركة آبل في العثور على المشاكل البرمجية، ثغرة أمنية كبيرة للاحتيال على الشركة والحصول على 2.5 مليون دولار.

ثغرة “Toolbox” في نظام آبل

وواجه نوا روسكين فريزي، الذي يعمل في مختبرات “زيرو كليكس”، مشكلة كبيرة بسبب استخدامه ثغرة في نظام آبل تسمى “Toolbox” لارتكاب خدعة كبيرة.
ووفق الأنباء، فإن نوا وصديقه كيث وجدا طريقة للتسلل إلى Toolbox، وهو المكان الذي تدير فيه آبل الطلبات المعلقة، حيث قاما أولًا بخداع شركة أخرى تساعد آبل في خدمة العملاء، قبل أن يستخدما ذلك للوصول إلى نظام آبل.

حصل المتهم على 2.5 مليون دولار من الهدايا الإلكترونية

وورد في لائحة الاتهام، التي وجهتها آبل ضد الباحث الأمني: “حاول المدعى عليه والمتآمرون معه الحصول على أكثر من 3 ملايين دولار من شركة آبل من خلال أكثر من عشرين طلبًا احتياليًا. بالنسبة للطلبات التي اكتملت، حصل المدعى عليهم على حوالي 2.5 مليون دولار من بطاقات الهدايا الإلكترونية وأكثر من 100 ألف دولار من المنتجات والخدمات. وتم إعادة بيع العديد من بطاقات الهدايا والمنتجات هذه بعد ذلك لأطراف ثالثة”.
ورغم أن المحتالين حاولوا إخفاء آثارهم باستخدام أسماء وعناوين مزيفة، إلا أن أحدهم استخدم النظام لتمديد عقد “آبل كير” الخاص به لنفسه ولعائلته، وهذا ما ساعد على اكتشاف عملية الاحتيال.

الثقة التي منحتها الشركة للخبير الأمني

وحسب موقع “إنديا توداي”، فإن هذه العملية تعتبر أمرًا خطيرًا لأنها لا تتعلق فقط بالأموال التي خسرتها شركة آبل، ولكنها تتعلق أيضًا بالثقة التي منحتها الشركة للخبير الأمني، لمساعدتها في الحفاظ على أمان أنظمتها.
وفي التحقيقات، ينتظر جميع المعنيين في هذه القضية، النتائج والإجراءات التي سيتم اتخاذها بحق المحتالين.

 

شركة أبل ثغرة أمنية المشاكل البرمجية

تكنولوجيا