الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
للراغبين في مسابقة الـ 18 ألف معلم، خطوات التقديم على...تجديد حبس بلوجر بتهمة نشر فيديوهات منافية للآداب بالجيزةالصحة: انخفاض نسب اكتشاف الحالات المتأخرة بسرطان الكبد من 25...الدوري الممتاز، المصري والداخلية يتعادلان سلبيا بالشوط الأولالبيت الأبيض: إسرائيل طمأنتنا بأنها لن تدخل رفح حتى يتسنى...سر الاستقالات في جيش الاحتلال الإسرائيلي.. الفشل في تحقيق أهداف...الدوري الإنجليزي، بورنموث يتقدم على برايتون بهدف في الشوط الأولمحافظ الغربية يناقش مستجدات الموقف التنفيذي لمشروع تنقية المياه بمصرف...الاتحاد الأوروبي: بوادر الحرب العالمية عادت من جديد، والمواجهة النووية...جامعة دمنهور تواصل جهودها للقضاء على الأمية بسلسلة ندوات توعويةبقيمة 650 مليون جنيه، اقتصادية النواب توافق على موازنة تنمية...البورصة المصرية، تعثر مؤشرات EGX في ختام جلسة اليوم
تحقيقات

بعد 10 سنوات| أمل جديد لأسر ضحايا الطائرة الماليزية المختفية.. تفاصيل

الرأي العام

شقت طائرة طريقها إلى السماء كالمعتاد ولكن الرحل لم تنتهي بشكل عادي، ليشكل يوم 8 مارس من عام 2014 تاريخ لا يمكن أن ينسى بالنسبة لأسر حول العالم، فهو اليوم الذي انقطعت فيه روابطهم بقريب أو صديق أو زوج أو عائلة كان على متن الرحلة الجوية المشئومة.

في لحظة اختفت الطائرة الماليزية MH370 بعد إقلاعها بـ 38 دقيقة ولم تظهر مرة أخرى على الردارات الجوية في شتى مطارات العالم وكأن ثقب غامض التهم الطائرة دون أن يترك لها أثر.

كانت الرحلة الجوية المشئومة الذي لم يوجد أثر لها حتى الآن إلا أمور طفيفة متجهة من كوالالمبور بـ ماليزيا إلى بكين في الصين، وعلى متنها 227 راكبا و12 من أفراد الطاقم والذي تشير الدلائل إلى أنهم قد لقوا حتفهم.

سنة تلو الأخرى وعملية البحث عن الطائرة ومن عليها مستمر حتى فقدوا الأمل في العثور على أي شيء يخص الطائرة الضائعة في منطقة قالت عنها الصحف إنها منطقة محظورة بين بين المجال الجوي التايلاندي والإندونيسي والهندي والماليزي.

أمل يبعث من جديد

وبعد أن أغلق ملف الطائرة نسيبًا، خرج مستكشف الذي يدعي أنه عثر على طائرة أميليا إيرهارت يضع نصب عينيه رحلة الخطوط الجوية الماليزية رقم 370.

فيوضح "توني روميو" من شركة Deep Sea Vision ومقرها تشارلستون، إن شركته تخطط لإرسال إحدى طائراتها بدون طيار إلى قاع المحيط للبحث عن الطائرة المفقودة.

وقال روميو لبرنامج 60 دقيقة أستراليا: "أشعر أننا أثبتنا مصداقيتنا، وأثبتنا كفاءتنا". "وأعتقد أن الحكومة الماليزية تريد إجابات على اختفاء الطائرة".

 

وفي وقت سابق من هذا العام، ادعى روميو أن تقنيته "المذهلة" عثرت على طائرة رائدة الطيران أميليا إيرهارت المفقودة حول جزيرة هاولاند في وسط المحيط الهادئ.

وأكد روميو أنه متحمس لإرسال طائرته بدون طيار Hugin 6000 للبحث، وقال "إنها تطير على ارتفاع 50 مترا فوق قاع البحر وتتحرك ذهابا وإيابا، ذهابا وإيابا، ذهابا وإيابا'العيون الكبيرة، تنظر إلى كل ما يمكنها رؤيته، وتمتص البيانات وتخزنها، ثم تعود إلى السطح، وندخلها في محرك أقراص صغير، ونسحب البيانات للخارج، ونشاهدها على الكمبيوتر تمامًا كما نظرت إليها".

طائرة مفقوده

تحقيقات