الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
للراغبين في مسابقة الـ 18 ألف معلم، خطوات التقديم على...تجديد حبس بلوجر بتهمة نشر فيديوهات منافية للآداب بالجيزةالصحة: انخفاض نسب اكتشاف الحالات المتأخرة بسرطان الكبد من 25...الدوري الممتاز، المصري والداخلية يتعادلان سلبيا بالشوط الأولالبيت الأبيض: إسرائيل طمأنتنا بأنها لن تدخل رفح حتى يتسنى...سر الاستقالات في جيش الاحتلال الإسرائيلي.. الفشل في تحقيق أهداف...الدوري الإنجليزي، بورنموث يتقدم على برايتون بهدف في الشوط الأولمحافظ الغربية يناقش مستجدات الموقف التنفيذي لمشروع تنقية المياه بمصرف...الاتحاد الأوروبي: بوادر الحرب العالمية عادت من جديد، والمواجهة النووية...جامعة دمنهور تواصل جهودها للقضاء على الأمية بسلسلة ندوات توعويةبقيمة 650 مليون جنيه، اقتصادية النواب توافق على موازنة تنمية...البورصة المصرية، تعثر مؤشرات EGX في ختام جلسة اليوم
دين و دنيا

معركة حطين

الرأي العام

هي المعركة التي استردت للأمة هيبتها ومكانتها في عام ٥٨٣ هجرية؛ إذ لقن الناصر صلاح الدين الأيوبي تحالف الفرنجة درسًا لا ينسى، وقد نتج عنها تحرير بيت المقدس من المغتـ.صبين المجرمين، ونشر ثقافة العدل والتسامح في المدن المحررة كما هي في بلاد المسلمين.

وفي هذا تقول زيجريد هونكه في كتابها الله ليس كذلك»: حين تمكن صلاح الدين الأيوبي من استرداد بيت المقدس (٥٨٣ هـ / ١١٨٧م) -التي كان الفرنجة قد انتزعوها من قبل (٤٩٢هـ / ١٠٩٩م) بعد أن سفكوا د.ماء أهلها في مذ.بحة ليس لها مثيل في الو.حشية والقسوة- فإنه لم يسفك د.م سكانها من النصارى انتقامًا لسفك د.م المسلمين، بل إنه شملهم بقيم دينه السمح، وبمروءته، وأسبغ عليهم من جوده ورحمته، ضاربًا المثل في التخلق بروح الفروسية العالية، وعلى العكس من المسلمين لم تعرف فروسية الفرنجة (التي انتحلت النصرانية حينها زورًا وبهتانًا) أي التزام خلقي تجاه كلمة الشرف أو الأسرى».

معركة حطين معركة حطين

دين و دنيا