الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
المهندس هاني أمان: صوت الصناعة الوطنية ورؤية متجددة لمستقبل الغذاء...تعاون مصري بحريني لتعزيز الوعي الحقوقي والإعلامي وتمكين المرأة في...كمبوند شبابيك: عنوانك الجديد للحياة الاستثنائيةأبو عمر للتطوير العقاريAOD تطلق أضخم مشروع طبي استثماري في...افكار مشاريع ناجحة تحقق لك دخل ثابت وأرباح مضمونةمقارنة بين شركة فاست ترانس للترجمة وشركة ترست: أيهما الأفضل؟الفضالي: رد قانون الإجراءات الجنائية يعكس حرص القيادة على بناء...تيار الاستقلال يوجه رسالة للرئيس قبل انتخابات مجلس النواب ويدعو...د. محمود محيي الدين ل العربية بيزنس: خفض الفيدرالي الأمريكي...محمود محيي الدين في صالون ماسبيرو الثقافي: نحتاج في مصر...الكاشير: برنامج نقاط بيع متطور يدعم نجاح الأعمال في السعوديةكمبوند تيك هيلز: استثمارك الآمن في زايد الجديدة
دين و دنيا

معركة حطين

الرأي العام

هي المعركة التي استردت للأمة هيبتها ومكانتها في عام ٥٨٣ هجرية؛ إذ لقن الناصر صلاح الدين الأيوبي تحالف الفرنجة درسًا لا ينسى، وقد نتج عنها تحرير بيت المقدس من المغتـ.صبين المجرمين، ونشر ثقافة العدل والتسامح في المدن المحررة كما هي في بلاد المسلمين.

وفي هذا تقول زيجريد هونكه في كتابها الله ليس كذلك»: حين تمكن صلاح الدين الأيوبي من استرداد بيت المقدس (٥٨٣ هـ / ١١٨٧م) -التي كان الفرنجة قد انتزعوها من قبل (٤٩٢هـ / ١٠٩٩م) بعد أن سفكوا د.ماء أهلها في مذ.بحة ليس لها مثيل في الو.حشية والقسوة- فإنه لم يسفك د.م سكانها من النصارى انتقامًا لسفك د.م المسلمين، بل إنه شملهم بقيم دينه السمح، وبمروءته، وأسبغ عليهم من جوده ورحمته، ضاربًا المثل في التخلق بروح الفروسية العالية، وعلى العكس من المسلمين لم تعرف فروسية الفرنجة (التي انتحلت النصرانية حينها زورًا وبهتانًا) أي التزام خلقي تجاه كلمة الشرف أو الأسرى».

معركة حطين معركة حطين

دين و دنيا