الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
منيرة المهدية.. اكتشفها محمد عبد الوهاب عام 1948.. أول امرأة...سائق أوبر المتهم بالتعدي على فتاة التجمع بالتحقيقات: مخطفتهاش ومكنش...تنظيم ندوة للتوعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية لممثلي مراكز الشباببمشاركة السيسي.. قادة وضيوف القمة العربية بالبحرين يلتقطون الصور التذكاريةالأحد المقبل.. قضايا الدولة تضع حجر الأساس للمقر الجديد بالإسماعيليةبالورود.. استقبال حافل لـ الزعماء العرب قبيل انطلاق القمة العربية...على هامش قمة المنامة أبو الغيط و السكرتير العام...وزارة الشباب ومعهد التخطيط يختتمان برنامجين تدريبيينشاهد، ترحيب كبير من ملك البحرين للرئيس السيسي بمقر القمة...في ذكراه.. 5 مرات ينفى فيها اثناسيوس الرسولي عن كرسيه...انتظار مبارك: قرب عيد الأضحى 2024 وتفاعل المسلمينالاحتفال بالإبداع والابتكار: جوائز هواوي XMAGE 2024 تُقدم أربع فئات...
عالمي

نتنياهو: إسرائيل بدأت إجلاء السكان من رفح

نتنياهو
نتنياهو

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل بدأت بالفعل عملية إجلاء السكان من رفح استعدادا للعملية البرية المرتقبة.

 

 

وجاء إعلان نتنياهو، بعد ساعات من لقائه مع ممثلين عن عائلات المحتجزين لدى حماس، حيث أخبرهم خلال الاجتماع أن أهداف الحرب لم تتغير.

 

وقال نتنياهو إن “إسرائيل بدأت بعملية إخلاء السكان من رفح، وأن عملية رفح ستجري قريبا، وأضاف أن إسرائيل لن تستسلم لحركة حماس”.

وقال نتنياهو: 'يطالبوننا بوقف الحرب، لكن هذا غير وارد قبل القضاء على كتائب حماس الأربعة في رفح'.

وتعمل إسرائيل على جبهتين فيما يخص حربها المستمرة منذ أكثر من 6 أشهر في قطاع غزة، هما التجهيز لهجوم بري على رفح توازيا مع ملف الرهائن ومفاوضاته المتعثرة.

 

صفقة اطلاق سراح الأسري

 

وأوى إلى رفح، جنوبي قطاع غزة، أكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني، فارين من الحرب.

وحسب تقرير لصحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، يعتقد المسؤولون أن الهجوم على رفح سيزيد الضغط على حماس للعودة إلى المفاوضات، بشأن صفقة لإطلاق سراح عشرات الرهائن المحتجزين في غزة.

ومن المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني، الخميس المقبل، لمناقشة هجوم جيش الاحتلال الإسرائيلي على رفح جنوبي قطاع غزة، علما بأنه سيكون الاجتماع الأول منذ 12 يوما.

وحسب 'يديعوت أحرونوت'، لن يُطلب من مجلس الوزراء الأمني ​​الموافقة على الخطط، بعد أن سمح لحكومة الحرب باتخاذ قرار بشأن تفاصيل الهجوم على رفح.

وحتى الآن، لم تمنح القيادة السياسية الضوء الأخضر للجيش الإسرائيلي، من أجل البدء في إجلاء المدنيين من ساحة المعركة المحتملة.

ومن المقرر أن تجتمع حكومة الحرب الخميس أيضا، للمرة الثانية هذا الأسبوع، لبحث الجمود في محادثات إطلاق سراح الرهائن.

وطرحت أفكار في اجتماع مجلس الوزراء الحربي الأخير تحدد خيارات جديدة محتملة لتقديمها إلى حماس، بما في ذلك إزاحتها من السلطة في غزة مقابل وقف كامل للقتال، لكن لا يعتقد أن الفكرة ستلقى قبولا من الحركة.

غزة فلسطين نتنياهو الجيش الإسرائيلي عملية رفح

عالمي